هذه الشابة السورية، هي معلمة تبلع من العمر (25 عاماً)، نجت من الموت بعد قصف جيش نظام بشار الأسد لمدرستها في إدلب قبل 6 أشهر
صحيح أنها نجت من موت محقق، لكنها فقدت قدميها بالكامل وتم نقلها إلى تركيا لتلقي العلاج
تعيش الآن مع زوجها في تركيا، وهو لا يفارقها من أجل مساعدتها على التكيف مع حياتها الجديدة
أما هي فتتمنى أن تعود لمجال التعليم