قالت زعيمة حزب الجيد ميرال اكشنار، إنها لم تُجبر على قبول كمال كليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المرشح التوافقي للطاولة السداسية. وأضافت في مؤتمر صحفي يوم الخميس، وفقًا لموقع “تركيا الآن”، “إن اجتماع الطاولة تم في أجواء منغلقة ولا يستطيع أحد إجباري على فعل أى شىء”.
ترجمة الفقرة إلى العربية: وبخصوص وجهة نظرها في لحظة إعلان ترشح كيليتشدار أوغلو، والذي تم تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل الإجتماعي في تركيا، قالت ميرال اكشنار: “رأيت صورة تم التقاطها من لحظة خطاب السيد تمل والسيد كمال، وكان هناك ضوء ساطع جدًّا. لم أستطع النوم في الليلة التي سبقت هذه الأحداث، حضر السادة منصور يافش وأكرام إمام أوغلو”. وصلت إلى منزلي الساعة الثانية فجراً، وحول خطابي الذي أعلنت فيه في وقت سابق انسحابي من الطاولة السداسية، قلت باكشنار: “نعم كانت كلماتي قوية، كان يجب أن تكون كذلك، فأنا مختصة في التاريخ والعلوم الاجتماعية. لقد كتبت الخطاب بنفسي وقلت كل ما كنت أفكر فيه”.
اخر تصريحات رئيسة حزب الجيد ميرال اكشنار
بخصوص رد فعل الأحزاب المعارضة على خطابها، صرحت أكشنا: ” لقد تعرضت وحزبي للهجوم خلال هذه الأيام، ولكن ذلك لا يشغلني. قمت بالذهاب إلى الحج وأدركت حجم شعوري برجم الشيطان”.
قالت: “سأقولها الآن بصراحة، سيكون الرئيس الـ13 للجمهورية مرشحًا لتحالف الأمة، حيث سيتنافس إمام أوغلو ويافاش على المقعد (برز اسم كيليتشدار أوغلو)”.
اخبار ذات صلة:
خلافات جديدة تهز الطاولة السداسية مجددا
صحيفة تركية: أردوغان سيفوز في الانتخابات الرئاسية بأغلبية ساحقة
من هي ميرال أكشنار زعيمة الحزب الجيد.. أثارت عاصفة جدل بانسحابها من تحالف المعارضة










































