تصدر اليوم الجمعة 11 آب/أغسطس 2017 هاشتاغ (#DersimYanıyor) أي (درسيم تحترق) قائمة الأكثر تداولاً في تركيا؛ حيث ادعى البعض أن هناك حرائق كبيرة اندلعت في غابات درسيم/تونجالي ذات الأغلبية العلوية والتي تقع في شرق الأناضول، فحاز الموضوع على مشاركة كبيرة في تويتر وبقية مواقع التواصل الاجتماعي؛ ووصل عدد التغريدات إلى أكثر من 46 ألف تغريدة.
وإليكم بعض هذه التغريدات:
“لست علوياً ولا يسارياً ولكني أيضاً لست عديم الشرف لأسكت عن الحرائق فقط لأنها اندلعت في درسيم فأنا “مسلم”
https://twitter.com/babturko/status/895769298261733376
“نحن أمة النبي الذي قال للمسلمين في بدر: لا تحرقوا الأشجار.
وإن سُئلنا عن ديننا قلنا “مسلمين”
ولكن من الصعب جداً أن تكون إنساناً.
درسيم تحترق.. كونوا صوتها”
Bedir'de ordusuna:"Ağaçlara zarar vermeyin"diyen bir Resulün ümmetiyiz❗
Sorsak müslümansınız❗
insan olmak zor ..!#DersimYanıyor ses ol pic.twitter.com/GrrXjsh1zl
— Sade'che ✪ (@sadem_che) August 10, 2017
“أنتم كاذبون! تلك الصور التي نشرتموها تحت عنوان درسيم تحترق التقطت في 2003 في الولايات المتحدة الأمريكية.
لستم سوى جماعة متعاطفة مع الإرهاب تستغل اسم فنار باختشة”
Yalancısınız!
Bugün #DersimYanıyor diye verdiğiniz Fotoğraf 2003'te ABD'de çekilmiş!
Fenerbahçe ismini sömüren TERÖR Sempatizanlarısınız! pic.twitter.com/GNFBUizfIs
— Fatih Tezcan (@fatihtezcan) August 11, 2017
“لا أرى شخصا من جماعة أتاتورك وحزب الشعب الجمهوري يقول كلمة سيئة عن أخوانه الإرهابيين في حزب العمال الكردستانتي الذين أحرقوا الغابات”
https://twitter.com/koraydo41134803/status/895885871689285632
“إن ما احترق ليس درسيم فقط بل احترق ضمير الذين يفرقون بين الغابات التي تحترق، متى وصلت بنا العصبية لأن نقسم الأشجار إلى طوائف؟”
#DersimYanıyor yanan orman değil ora bura diye ayrım yapanların vicdanı . Biz ne zaman yanan ağaçları bile kutuplaştırmayı öğrendik…
— TuranSelçukYerlikaya (@selcuk_zaza) August 10, 2017
لو كانت درسيم مكاناً جيداً لما أسماها أتاتورك تونجالي
ولو كان شعب درسيم جيداً لما قصفته صبيحة كوكجان (أول طيارة حربية تركية والابنة المعنوية لأتاتورك)
https://twitter.com/batuhangcr/status/895816270922338304