وصف رئيس مجلس أعيان الأردن فيصل الفائز العلاقة التي تربط الأردون وتركيا بأنها قوية خاصة على المستوى الشخصي بين الملك عبد الله والرئيس التركي أردوغان،وقال إن سفراء الدولتين يسعون لعلاقات “طيبة” تزيد من ترابط البلدين.
داعياً في الوقت ذاته إلى حوار تركي عربي تحقيقاً لـ”مزيد من الإيجابية”. http://ar.wikipedia.org/wiki/العلاقات_الأر
مضيفاً أن لتركيا دور إيجابي دوليا وإقليميا، لابد من تضافر الجهود العربية لحل المشكلة السورية، وهناك تواصل أردني بهذا الصدد.
وفي ملف القضية العربية الفلسطينيةأبابن الفائز: “أقولها بكل صراحة، لا يستطيع الأردن تحمل عبء القضية الفلسطينية لوحده”وتابع: “سيقف جميع العرب إلى جانب الأردن في وجه أي استفزازاتٍ إسرائيلية”.
وقال: هناك تحديات اقتصادية قبل كورونا لكن الجائحة والحرب الأوكرانية أثرت على الوضع المعيشي للشعب الأردني”.
وطالب الفايز السلطة التنفيذية في بلاده أن تضع خططا لمواجهة مشكلتي الفقر والبطالة، مُعتبراً أن ارتفاع نسبهما أمر “مقلق” حتى للملك الذي يسعى لتحسين الوضع المعيشي للشعب الأردني.
واختتم أن بلاده تضع خططا لمواجهة مشكلتي الفقر والبطالة، مُعتبراً أن ارتفاع نسبهما أمر “مقلق” حتى للملك الذي يسعى لتحسين الوضع المعيشي للشعب الأردني.