• 28 مارس 2024

مع اقتراب موعد المدارس والجامعات.. هكذا يسخر الأتراك من الحياة المدرسية

الحياة التعليمية تشكل ما يقارب من ثلث عمر كل إنسان أو تزيد، لذا فإن المؤثر الأكبر على شخصياتنا وتصرفاتنا وسلوكنا هو المدرسة أو الجامعة.

وخلال المسيرة التعليمية لكل إنسان لابد أن تواجهه صعوبات ومشاكل وأمورٌ يراها مثيرة للسخرية أو مضحكة.

هنا سنعرفكم على بعض هذه الأمور التي يعيشها كل طالب تركي والتي أصبحت موضوعاً مهماً للكاريكاتيرات والنكت:

الطالب: أستاذ هل يمكنني أن أرى ورقة امتحاني؟

المعلم: بالطبع يمكنك ذلك ولكن إن وجدت أني قد أعطيتك درجات إضافية سأخصمها.

(منذ ذلك اليوم لم يعترض عصمت على أي شيء في حياته)

الطالب: أستاذ كيف ستفيدنا هذه المعلومات في المستقبل؟

الأستاذ: أوووهوووو.

طالب آخر: صدقاً.

الأول: كم عدد السنوات التي درست الرياضيات فيها؟

الثاني: هممم.. هذا هو عددها.

المعلم: إن كان هناك أمر لم تفهموه فلا تخجلوا من السؤال يا أولاد.

الطالب: أنا لم أفهم يا أستاذ.

المعلم: يا غبي.

“يا بني هل يمكنك أن تساعدنا؟ صعُب علينا حل واجباتك”

فريق التحرير

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *